السيدة كانت تحمل ابنتها وتسير في شارع «فيكتوريا»، فاحتاجت ابنتها دخول الحمام، فلم تجد أمامها سوى مطعم ماكدونالدز، وما أن دخلت حتى أوقفها أحد العاملين بالمطعم وس